ياسرالاعسم يكتب…. اشتي بطاقتي…… صحفي جنوبي يصرخ لن نلبس جلبابآ بمقاييسكم ويعلن من انتم حتى تفتشوا في جيناتنا لتؤام ايقاعاتكم ودوي طبولكم:

عدن الخبر
مقالات

صحيفة ((عدن الخبر)) كتب ياسر الاعسم :.

– اشتي بطاقتي بكرامتي، ودون أن تحملوني جميل هبتكم، فصورة إنحنائكم كالسنابل قد تحرجني.
– نرفض فرزنا، ولا نحتاج أن يفتشوا في جيناتنا وتقديم روشتة فحص DNA ، لكي نثبت أننا من ابوين جنوبيين ،وليس شرط أن نسير بالاتجاه نفسه لتمنحني حقي بالمشاركة.
– شخصيا نصر على حضور المؤتمر الأول للصحفيين الجنوبيين، ليس تحديا أو بهرجة، ولكن قناعة أننا نستحق، ولن نتنازل عن مكان نستحقه، وقد لا نتمكن من تغيير شيء، ولكن لن نلبس جلباب على مقاسهم.
– لسنا ضد المشروع، ولكن تجربتنا التعيسة مع المكونات الجنوبية تجعلنا نتردد برفع سقف توقعاتنا، فبعضهم لا يريدون أن يتعلموا، ويصرون على القفز إلى الأمام، ويمارسون طريقة السلق نفسها.
– أعلنوا لجنتهم التحضيرية ولجانهم التابعة وملأوا خاناتهم مجاملة، ومررناها بحسن نية أو بعبط، وبررنا اختياراتهم بأنها دعوتهم ، وجحا أولى بلحم ثوره، و تركنهم يهنئوا بالكبدة وبسملنا على الكراعين، ولكن حتى مصمصة الكراعين زاحمونا عليها !.
– نتثاءب في كل مرة ونكرر عبطنا، فهم يأسسوا ونحن نبارك، ويصعدوا المنصة ، فنصفق ونفوض، عندما ندرك أنهم انحرفوا ، حينها يكونوا أمر واقع، ومسألة ثوابتهم تهمة.
– بتجاعيدهم وافلاسهم يحتلون المشهد، ولايسمعون صوت آخر أويتركوا مساحة لكثير من الشباب المؤهل، منهم أبو خمسة مناصب، وبعضهم عند العيشة جنوبي وفي اللحظات الصعبة يدفن رأسه، وصفحاتهم بالفيس بيضاء بلا مواقف ، فالمراحل دول والشاطر يرقص على الحبل، وبعضهم دكاترة ذممهم مسمكرة ،وأخرين لا يملكون غير صلة الرحم أوحب القائد، ومنهم مجرد ديكور أنيق ولسانهم يقشقش بالانتقالي، وجيبهم شرعية، ويلهطوا موازنة مؤسسة صحفية كاملة، وهناك من عجزوا في الدفاع عن انفسهم، وبصراحة نجد صعوبة بالإيمان أنهم سيغيروا استراتيجيتهم أويخرجوا من شرنقتهم، وسننتظر غدا قد يصبح ظننا إثم.
– قرروا منحنا بطاقة، وكثيرون يعتقدون أن المؤتمر تجاوزهم، وهناك من يتحفظون بصمت حتى لا يجرحوا الجنوب، وفي شبوة صرحوا بموقفهم واصدروا بيانا أن المؤتمر لا يمثلهم، ولا نستطيع اشتي بطاقتي
– اشتي بطاقتي بكرامتي، ودون أن تحملوني جميل هبتكم، فصورة إنحنائكم كالسنابل قد تحرجني.
– نرفض فرزنا، ولا نحتاج أن يفتشوا في جيناتنا وتقديم روشتة فحص DNA ، لكي نثبت أننا من ابوين جنوبيين ،وليس شرط أن نسير بالاتجاه نفسه لتمنحني حقي بالمشاركة.
– شخصيا نصر على حضور المؤتمر الأول للصحفيين الجنوبيين، ليس تحديا أو بهرجة، ولكن قناعة أننا نستحق، ولن نتنازل عن مكان نستحقه، وقد لا نتمكن من تغيير شيء، ولكن لن نلبس جلباب على مقاسهم.
– لسنا ضد المشروع، ولكن تجربتنا التعيسة مع المكونات الجنوبية تجعلنا نتردد برفع سقف توقعاتنا، فبعضهم لا يريدون أن يتعلموا، ويصرون على القفز إلى الأمام، ويمارسون طريقة السلق نفسها.
– أعلنوا لجنتهم التحضيرية ولجانهم التابعة وملأوا خاناتهم مجاملة، ومررناها بحسن نية أو بعبط، وبررنا اختياراتهم بأنها دعوتهم ، وجحا أولى بلحم ثوره، و تركنهم يهنئوا بالكبدة وبسملنا على الكراعين، ولكن حتى مصمصة الكراعين زاحمونا عليها !.
– نتثاءب في كل مرة ونكرر عبطنا، فهم يأسسوا ونحن نبارك، ويصعدوا المنصة ، فنصفق ونفوض، عندما ندرك أنهم انحرفوا ، حينها يكونوا أمر واقع، ومسألة ثوابتهم تهمة.
– بتجاعيدهم وافلاسهم يحتلون المشهد، ولايسمعون صوت آخر أويتركوا مساحة لكثير من الشباب المؤهل، منهم أبو خمسة مناصب، وبعضهم عند العيشة جنوبي وفي اللحظات الصعبة يدفن رأسه، وصفحاتهم بالفيس بيضاء بلا مواقف ، فالمراحل دول والشاطر يرقص على الحبل، وبعضهم دكاترة ذممهم مسمكرة ،وأخرين لا يملكون غير صلة الرحم أوحب القائد، ومنهم مجرد ديكور أنيق ولسانهم يقشقش بالانتقالي، وجيبهم شرعية، ويلهطوا موازنة مؤسسة صحفية كاملة، وهناك من عجزوا في الدفاع عن انفسهم، وبصراحة نجد صعوبة بالإيمان أنهم سيغيروا استراتيجيتهم أويخرجوا من شرنقتهم، وسننتظر غدا قد يصبح ظننا إثم.
– قرروا منحنا بطاقة، وكثيرون يعتقدون أن المؤتمر تجاوزهم، وهناك من يتحفظون بصمت حتى لا يجرحوا الجنوب، وفي شبوة صرحوا بموقفهم واصدروا بيانا أن المؤتمر لا يمثلهم، ولا نستطيع تأكيده أو نفيه.
– ياسر محمد الأعسم/ عدن 2023/1/16 أو نفيه.
– /