المستشار ناصر زيد اليوسفي يحمل الشرعية والانتقالي مسؤلية ماحصل ويحصل في عدن بصورة خاصة والبلاد بشكل عام
عدن الخبر
أخبار محلية
صحيفة ((عدن الخبر)) خاص :
٠. قال المستشار ناصر زيد اليوسفي المرشح الرئاسي السابق ان ماحصل ويحصل في عدن ماكان ليحصل لولا ان هناك من خطط ونفذ لهذا العمل محملا الشرعية والانتقالي مسؤلية ماحصل ويحصل لعدن والسلم الاهالي في عدن معبرا في نفس الوقت عن بالغ اسفه والمه الشديدين لما تعاني منه عدن والاهالي في عدن قائلآ ان ماتمر به عدن لايسر لا عدو ولا صديق مضيفاً ان عدن تعاني الأمرين فلا ماء ولا كهرباء ولا بترول ولا مشتقات نفطية والناس تعاني في ضل ارتفاع غير مسبوق في درجة الحرارة مناشدا الجهات المسؤولة ذات العلاقة والاختصاص بإصلاح وضع الكهرباء بصورة عاجلة فاذا صلحت الكهرباء صلحت البلاد ولاكن للأسف لاعاد صلحت البلاد ولاعاد صلحت الكهرباء داعيا ومناشدا كلا من المجلس الانتقالي الجنوبي والشرعية الذيين تقاسمو حكومة المناصفة فيما بينهم البين إلى تحمل مسؤوليتهم الاخلاقية والإنسانية وذلك من خلال معالجة وحل ماتعانيه عدن ومايعانية الأهالي في عدن من هموم ومشاكل وقضايا وهي كثيرة فلاماء ولاكهربا ولا أمن ولا امان ولا استقرار ولا تربيه ولا تعليم ولا محكمه ولا قانون فكل شي معطل في عدن وانتشار ضاهرة السطو والبسيط العشوائي على الأراضي والمتنفسات وانتشار الفقر والمرض وفيروس كورونا كوفيد 19 بشكل مخيف فمن يتحمل ذلك غير الشرعية والانتقالي الشركاء في حكومة المناصفة والشركا في ما تعاني منه البلاد والعباد بصورة عامة وعدن والاهلي في عدن الحبيبة بصورة خاصة فالبلاد تعاني من تدهور في كل شي انخفاض في قيمة العملة المحلية وارتفاع قيمة العملة الصعبة حيث أصبح سعر الدولار اكثر من 1000ريال يمني كان ب7شلن قبل الوحدة اليمنية وأصبح سعر الريال السعودي الذي كان ب2شلن بأكثر من 300ريال مؤكدا ان الوضع معقد وخطير وقد يخرج عن السيطرة في اي وقت وليس هناك من يكون في مامن من مايحدث مطالبا بسرعة صرف معاشات الموضفين والشهداء والجرحا والتي لم يستلمونها لأكثر من 8 أشهر في ضل طبع مئات بل آلاف المليارات من الريالات دون غطاء واخذ بها العملة الصعبه من السوق المحلية وتهريبها وتحويلها الى البنوك الخارجية والتي كانت سبب انهيار قيمة العملة المحلية وارتفاع قيمة العملة الصعبة وقيمة المشتقات النفطية والمواد الغذائية محذرا من تدهور الأمور إذا لم بتدارك الشريكيي الانتقالي والشرعية ذلك بصورة سريعة قبل يقع الفأس بالرأس حيث لاينفع الندم